Quizzes
اِقرأ النصَّ ثم اختر الإجابة الصحيحة - Read the Following Text then Choose the Correct Answer.
العَرَبِيَّةُ الفُصْحَى وَأَثَرُهَا
نَشَأَتْ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةُ فِي جَزِيرَةِ العَرَبِ قَبْلَ الإِسْلَامِ، وَكَانَ العَرَبُ قَبَائِلَ مُتَفَرِّقَةً، وَكَانَتْ لِبَعْضِ القَبَائِلِ لَهَجَاتٌ خَاصَّةٌ بِهَا، وَكَانَتْ الاِخْتِلافَاتُ قَلِيلَةً بَيْنَ تِلْكَ اللَّهَجَاتِ، وَكَانَتْ لِلْعَرَبِ لُغَةٌ مُشْتَرَكَةٌ، وَهِيَ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةُ الفَصِيحَةُ، قَالَ اللهُ تَعَالَى ﴿إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُم تَعْقِلون﴾.
أَعْطَى القُرْآنُ الكَرِيمُ بَعْضَ الْأَلْفَاظِ العَرَبِيَّةِ القَدِيمَةِ مَعَانِيَ جَدِيدَةً، وَجَاءَ بِأَسَالِيبَ جَدِيدَةٍ لَمْ تَعْرِفْهَا الْعَرَبِيَّةُ مِنْ قَبْلُ، وَكَانَ القُرْآنُ سَبَبًا فِي نَشْأَةِ عُلُومِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ؛ كَالنَّحْوِ وَالصَّرْفِ وَالبَلاغَةِ وَالعُلُومِ الإِسْلامِيَّةِ، كَعِلْمِ التَّفْسِيرِ وَالحَدِيثِ وَالفِقْهِ.
أَثَّرَتِ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةُ فِي لُغَاتِ الشُّعُوبِ الإِسْلامِيَّةِ، كَالفَارِسِيَّةِ وَالأُرْدِيَّةِ وَالسَّوَاحِلِيَّةِ، فَأَقْرَضَتْهَا كَثِيرًا مِنَ الأَلْفَاظِ، وَكُتِبَ كَثِيرٌ مِنْ تِلْكَ اللُّغَاتِ بِالْحَرْفِ العَرَبِيّ، وَاقْتَرَضَتْ لُغَاتٌ أُخْرَى بَعْضَ الألْفَاظِ العَرَبِيَّة مِثْلُ الإنْجِلِيزِيَّة، وَالفَرَنْسِيَّةِ وَالأسْبَانِيَّةِ.
العَرَبِيَّةُ الفُصْحَى وَأَثَرُهَا
نَشَأَتْ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةُ فِي جَزِيرَةِ العَرَبِ قَبْلَ الإِسْلَامِ، وَكَانَ العَرَبُ قَبَائِلَ مُتَفَرِّقَةً، وَكَانَتْ لِبَعْضِ القَبَائِلِ لَهَجَاتٌ خَاصَّةٌ بِهَا، وَكَانَتْ الاِخْتِلافَاتُ قَلِيلَةً بَيْنَ تِلْكَ اللَّهَجَاتِ، وَكَانَتْ لِلْعَرَبِ لُغَةٌ مُشْتَرَكَةٌ، وَهِيَ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةُ الفَصِيحَةُ، قَالَ اللهُ تَعَالَى ﴿إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُم تَعْقِلون﴾.
أَعْطَى القُرْآنُ الكَرِيمُ بَعْضَ الْأَلْفَاظِ العَرَبِيَّةِ القَدِيمَةِ مَعَانِيَ جَدِيدَةً، وَجَاءَ بِأَسَالِيبَ جَدِيدَةٍ لَمْ تَعْرِفْهَا الْعَرَبِيَّةُ مِنْ قَبْلُ، وَكَانَ القُرْآنُ سَبَبًا فِي نَشْأَةِ عُلُومِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ؛ كَالنَّحْوِ وَالصَّرْفِ وَالبَلاغَةِ وَالعُلُومِ الإِسْلامِيَّةِ، كَعِلْمِ التَّفْسِيرِ وَالحَدِيثِ وَالفِقْهِ.
أَثَّرَتِ اللُّغَةُ العَرَبِيَّةُ فِي لُغَاتِ الشُّعُوبِ الإِسْلامِيَّةِ، كَالفَارِسِيَّةِ وَالأُرْدِيَّةِ وَالسَّوَاحِلِيَّةِ، فَأَقْرَضَتْهَا كَثِيرًا مِنَ الأَلْفَاظِ، وَكُتِبَ كَثِيرٌ مِنْ تِلْكَ اللُّغَاتِ بِالْحَرْفِ العَرَبِيّ، وَاقْتَرَضَتْ لُغَاتٌ أُخْرَى بَعْضَ الألْفَاظِ العَرَبِيَّة مِثْلُ الإنْجِلِيزِيَّة، وَالفَرَنْسِيَّةِ وَالأسْبَانِيَّةِ.