Quizzes
اِقرأ النصَّ ثم اختر الإجابة الصحيحة - Read the Following Text then Choose the Correct Answer.
حَقِيقَةُ الإِسْلامِ
الإِسْلامُ دِينُ التَّوْحِيدِ (لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ)، الَّذِي بَعَثَ اللهُ بِهِ الرُّسُلَ جَمِيعًا، وَأَوَّلُهُم نُوحٌ –عَلَيْهِ السَّلامُ-، وَآخِرُهُم مُحَمَّدٌ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – قَالَ اللهُ – تَعَالَى- : ﴿ إَنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُ﴾.
وَالإِسْلامُ هُوَ الدِّينُ البَاقِي الَّذِي مَسَخَ جَمِيعَ الرِّسَالاتِ قَبْلَهَ، قَالَ تَعَالَى: ﴿وَمَنْ يَبْتِغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دَينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ﴾ ، وَهُوَ صَالِحٌ لِكُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ، وَهُوَ دِينٌ عَامٌ لِجَمِيعِ البَشَرِ؛ لِذَا فَقَدْ تَكَفَّلَ اللهُ تَعَالَى بِحِفْظِهِ قَالَ تَعَالَى: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾.
وَالمُسْلِمُ لا يُؤْمِنُ بِمُحَمَّدٍ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – وَحْدَهُ، وَإِنَّمَا يُؤْمِنُ كَذَلِكَ بِجَمِيعِ الرُّسُلِ الَّذِينَ سَبَقُوهُ؛ قَالَ تَعَالَى: ﴿ قُوْلُوْا آمَنَّا بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوْتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُم وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ﴾.
وَالإِسْلامُ يَدْعُو إِلَى رَفْعِ الظُّلْمِ عَنْ الأَفْرَادِ وَالمُجْتَمَعَاتِ؛ لِذَا فَقَدْ اِنْقَادَتْ إِلَيْهِ الشُّعُوبُ رَغْبَةً لَا رَهْبَةً؛ فَوَجَدَتْ فِيهِ الْمُسَاوَاةَ بَيْنَ النَّاسِ جَمِيعًا، وَإِنْ اِخْتَلَفَتْ أَلْوَانُهُم وَلُغَاتُهُم وَبِيئَاتِهِم قَالَ الرَّسُولُ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ –: (كُلُّكُمْ لِآدَمَ وَآَدَمُ مِنْ تُرَابٍ، لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ، وَلَا لِأَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلَّا بِالتَّقْوَى).
حَقِيقَةُ الإِسْلامِ
الإِسْلامُ دِينُ التَّوْحِيدِ (لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ)، الَّذِي بَعَثَ اللهُ بِهِ الرُّسُلَ جَمِيعًا، وَأَوَّلُهُم نُوحٌ –عَلَيْهِ السَّلامُ-، وَآخِرُهُم مُحَمَّدٌ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – قَالَ اللهُ – تَعَالَى- : ﴿ إَنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُ﴾.
وَالإِسْلامُ هُوَ الدِّينُ البَاقِي الَّذِي مَسَخَ جَمِيعَ الرِّسَالاتِ قَبْلَهَ، قَالَ تَعَالَى: ﴿وَمَنْ يَبْتِغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دَينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ﴾ ، وَهُوَ صَالِحٌ لِكُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ، وَهُوَ دِينٌ عَامٌ لِجَمِيعِ البَشَرِ؛ لِذَا فَقَدْ تَكَفَّلَ اللهُ تَعَالَى بِحِفْظِهِ قَالَ تَعَالَى: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾.
وَالمُسْلِمُ لا يُؤْمِنُ بِمُحَمَّدٍ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – وَحْدَهُ، وَإِنَّمَا يُؤْمِنُ كَذَلِكَ بِجَمِيعِ الرُّسُلِ الَّذِينَ سَبَقُوهُ؛ قَالَ تَعَالَى: ﴿ قُوْلُوْا آمَنَّا بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوْتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُم وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ﴾.
وَالإِسْلامُ يَدْعُو إِلَى رَفْعِ الظُّلْمِ عَنْ الأَفْرَادِ وَالمُجْتَمَعَاتِ؛ لِذَا فَقَدْ اِنْقَادَتْ إِلَيْهِ الشُّعُوبُ رَغْبَةً لَا رَهْبَةً؛ فَوَجَدَتْ فِيهِ الْمُسَاوَاةَ بَيْنَ النَّاسِ جَمِيعًا، وَإِنْ اِخْتَلَفَتْ أَلْوَانُهُم وَلُغَاتُهُم وَبِيئَاتِهِم قَالَ الرَّسُولُ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ –: (كُلُّكُمْ لِآدَمَ وَآَدَمُ مِنْ تُرَابٍ، لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ، وَلَا لِأَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلَّا بِالتَّقْوَى).